0 Days
0 Hours
0 Mins
0 Secs
تخفيض 15% بمناسبة الإفتتاح
من فضلك قم بتفعيل المقارنة.

التفسير اللغوي للقرآن الكريم

التفسير اللغوي للقرآن الكريم أ.د.مساعد بن سليمان الطيار..الطبعة السادسة 1445 ..دار ابن الجوزي السعودية

في الأوراق المالية

فئات: العلامة التجارية:
التفسير اللغوي للقرآن الكريم

تأليف: أ.د.مساعد بن سليمان الطيارالطبعة الخامسة 1441

الطبعة الجديدة: السادسة 1445

الناشر : دار ابن الجوزي السعودية

هذا البحث مكون من :

١ – المقدمة .

– أبواب الرسالة، وهي:

الباب الأول: التفسير اللغوي مكانته ونشأته

الفصل الأول : التفسيرُ اللغوي ومكانته .

وفيه مبحثان:

المبحث الأول : تعريف التفسير اللغوي

المبحث الثاني : مكانة التفسير اللغوي

الفصل الثاني: نشأة التفسير اللغوي.

الفصلُ الثالث: مسائل في نشأة التفسير اللغوي . وفيه :

الباب الثاني: مصادر التفسير اللغوي

1- كتب التفسير

۲ – كتب معاني القرآن

3- كتب غريب القرآن شامل

4- كتب معاجم اللغة .

ه – كتب أخرى .

وفيه ثلاثة فصول:

الباب الثالث: آثار التفسير اللغوي وقواعده

الفصل الأول: أثر التفسير اللغوي في اختلاف المفسرين.

الفصل الثاني : أثر التفسير اللغوي في انحراف المفسرين.

الفصل الثالث : قواعد في التفسير اللغوي. أولاً: كل تفسير لغوي ثابت عن السلف يحكم بعربيته، وهو مقدم على قول اللغويين .

ثانياً : إذا ورد أكثر من معنى لغوي تحتمله الآية، جازَ تفسير صحيح الآية بها .

ثالثاً : لا يصح اعتماد اللغة وحدها دون غيرها من المصادر التفسيرية . رابعاً: لا تعارض بين التفسير اللغوي والتفسير على المعنى .

– الخاتمة، وأذكر فيها أهم النتائج .

– الفهارس الفنية للبحث .

منهج البحث:
أولاً: خرَّج الآياتِ، وجعلها بين هذين المعقوفين []، سواءً أكانت الآيةُ من نصٍّ منقولٍ، أم كانت من استشهاده ابتداءً.
ثانياً: خرَّج الأحاديث النبوية، وإن كان في أحد الصحيحين اكتفى به غالباً.
ثالثاً: عزو الأشعارَ، وإذا كان الشِّعرُ في الديوان، اكتفى بالعزو إليه.
رابعاً: عرَّف أغلبَ الأعلامِ من كتب التراجم، وقد يذكرُ فائدةً في ترجمة العلمِ وجدها في كُتبِ التَّفسيرِ، وهي غيرُ مدوَّنةٍ في مصادرِ ترجمتِه.
وحرص على إتباعِ كلِّ علمٍ بسنة وفاتِه، وجعلها بين قوسين صغيرين () في كلِّ مواطن ورودِ العلم
، لما رأى في ذلك من الفائدة في ترتيبهم حسب الوفيات من استقرارِ ذلك في الذهن، ومعرفةِ من سبق بالمعلومةِ منهم.
وإذا كان العلم في نصٍّ منقولٍ لم يذكر سنة وفاتِه، إلاَّ أن ينصَّ عليها المنقول عنه.
كما قد تختلفُ الأقوالُ في ذكر سنة وفاةِ العَلَمِ، فيذكرُ أحد الأقوالِ، ويسيرُ عليه في البحثِ ما أمكن،
وإن وقع عند اختلاف في ذكر سنة الوفاة بين موطن وموطن في هذا البحث، فإنه بسبب ذلك الاختلاف في سنة وفاته؟،
وليس قصيداً منّه أن يذكر هذا الاختلاف في بعض المواطن، مع ملاحظةِ التقارب في الخلافِ بين سنوات الوفاة المختلفِ فيها،
ولذا لم يذهبْ إلى تحقيقِ سنةِ وفاةِ كلِّ واحدٍ منهم، لعدم الحاجة إلى ذلك في هذا البحثِ.
والتزم عدم الإشارة إلى التاريخ الهجري بعلامة (هـ)، إلا أن يكون نصًّا منقولاً.
خامساً: في حالِ إرجاعِ المعلومة إلى معاجم اللغة سلك الآتي:
إن كان المعجم مرتَّباً على الحروفِ، واضحَ الترتيبِ، سواءً أكان على ترتيب الألفبائي، أم الترتيب على آخر الكلمة، أرجع إلى مادة الكلمةِ.
وإن كان غير ذلك ـ كما في كتاب «العين» و «الجمهرة» و «تهذيب اللُّغةِ» و «مقاييس اللغةِ» ـ
أرجعه إلى الجزءِ والصفحةِ، لصعوبة الوصول إلى المادةِ، بسبب صعوبة الترتيبِ في هذه الكتبِ.
سادساً: لما كان موضوع اللُّغةِ في التفسيرِ طويلاً، فإنِّه حرص على أن تكونَ الدراسةُ في نشأة التفسير اللغويِّ
ومصادرِه في بدايةِ فترةِ التَّدوينِ اللُّغويِّ؛ لأنَّ غالبَ من جاء بعد هذه المرحلةِ ناقلٌ منها،
ولذا حرص على دراسةِ الكتبِ التي كانت في هذه المرحلةِ، فإن لم يجدْ نزل إلى ما بعدها،
وجعل الدراسة في ثلاثةِ كتبٍ من كلِّ مصدرٍ من المصادرِ التي قسَّمها.
سابعاً: جعل هذه الدراسة منصبَّةً على ما له أثرٌ في التَّفسيرِ، وظهرَ له أنَّ أغلبَ ذلكَ كان في دلالةِ الألفاظِ،
وإن كان ألمم بشيءٍ من دلالةِ الصِّيَغِ، وشيءٍ من الأساليبِ العربيةِ كما درسَها المتقدمون من اللُّغويينَ،
والتي تشكَّلَ منها ـ فيما بعدُ ـ علمُ البلاغةِ، وذلك نظراً لأثرِها في المعنى.
وحرص على بسطِ الأمثلةِ، لتوضيحِ الفكرةِ، كما حرص على ألاَّ يُكثِرَ مما لا أثرَ له من اللُّغويَّاتِ،
ولأجلِ هذا تجنَّب الاستطرادَ، وإن كان ثمةَ فوائد ذكرها في الحاشيةِ، ولم يُكثِر منها لخروجها عن موضوع البحث.
ثامناً: لم يلتزم ـ في الغالب ـ إيرادَ ألقابِ العلماءِ أو التَّرَحُّمَ عليهم، رحمهم اللهُ،
وليس ذلك من تنقُّصٍ، وإنما لأن التزامُ ذلك يطولُ ويصعبُ، نسألُ الله لهم المغفرةَ والرحمةَ.
الكتاب من إصدارات: دار ابن الجوزي – الرياض.
وهو في أصله رسالة الدكتوراه ل أ. د/ مساعد بن سليمان الطيار،
وتمت مناقشة الرسالة مساء الاثنين الموافق 12/7/1421.
بعض إصدارات الأستاذ الدكتور مُساعد بن سُلَيْمَانَ الطيار :-
1- التفسير اللغوي للقرآن الكريم.
2- فصول في أصول التفسير.
3- شرح مقدمة في أصول التفسير لابن تيمية.
4- شرح مقدمة تفسير الراغب الأصفهاني.
5- شرح مقدمة التسهيل لعلوم التنزيل لابن جُزَيْ.
6- شرح مقدمة تفسير ابن عطية.
“المُحَرَّرُ الوَجِيزُ فِي تَفْسِيرِ الكِتَابِ العَزيزِ”.
7- تفسير جزء عمَّ.
8- أنواع التصنيف المتعلقة بتفسير القرآن الكريم.
9- التحرير في أصول التفسير.
10- الميسر في أصول التفسير.

 

 

المراجعات

لا توجد مراجعات حتى الآن.

كن أول من يراجع “التفسير اللغوي للقرآن الكريم”

لن يُنشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المطلوبة مُعلَّمة.

كتب أخري ذات صلة